الفيلم التاريخي حصان طروادة TROY

TROY

مدة الفيلم : 3ساعات وربع
الــجــودة : BDRip
الــصـيــغــة :: RMVB
الــنــوع :: اكشن وحروب تاريخي

نبذة مختصرة عن الفيلم

عديد من الروايات نسجت حول هذه الحرب من أهمها: ذات يوم دعيت هيرا وأثينا وأفروديت إلى عرس ثيتيس على بيليوس، ولم تكن إيريس -إلهة النزاع- قد دعيت إلى هذا العرس، فحنقت وألقت بين المدعوين - لتثير بينهم النزاع - تفاحة ذهبية مكتوب عليها "للأجمل" وفي الحال قام نزاع بين الإلهات الثلاث: أيُّهن أحق بهذه التفاحة؟ وحسمًا للنزاع قرر زيوس أن يلجئن إلى تحكيم أجمل البشر من الرجال، وهو باريس بن بريام ملك طروادة، وكان يعيش إذ ذاك فوق جبل أيدا. وعلى ذلك انتقل إليه هيرميس وأعلن إليه النبأ وأحضر أمامه الإلهات الثلاث. وحاولت كل منهن أن تستميله إلى جانبها ليحكم لها بالتفاحة فوعدته هيرا بالعظمة الملكية، ووعدته أثينا بالنصر في الحرب، ووعدته أفروديت بأجمل نساء العالم لتكون زوجة له، فحكم للأخيرة بالتفاحة.
وبمعونتها تمكن من الفرار خلسة بهيلين زوجة مينيلاوس -الأخ الأصغر لاجاممنون ملك أرجوس- وبذلك جلب على نفسه عداء الإلهتين الأخريين، كما أثار حنق جميع خطاب هيلين السابقين، الذين أقسموا على احترام اختيارها لأي منهم ليكون زوجًا لها، والقيام في وجه كل معتد أثيم تخول له نفسه النيل منها أو من زوجها. وهكذا أعلنت حرب طروادة. وهكذا أيضاً تحققت مشيئة زيوس، الذي رأى أن الجنس البشري يتزايد بصورة مذهلة، حتى أثقلوا الأرض بحملهم، ومن ثمَّ قرر إنقاص عددهم بهذه الحرب المدمرة.
وأعدت السفن وانتظمت صفوف الجنود وتأهبت للرحيل تحت قيادة أجاممنون العظيم. ووصلت أخبار هذا الجيش العرم إلى طروادة، فهبَّ رجالها البواسل يستعدون لمجابهة العدو، ودقت الطبول، ودوَّى النفير، ووصل جيش الإغريق، وضرب حصارًا منيعًا حول أسوار طروادة، وتوالت المعارك، وكانت الخسائر في كلا الجانبين فادحة، وطال الحصار واستمر عشر سنوات مليئة بالخطوب والأهوال.
و"الإلياذة" ملحمة هوميروس العظيمة تصف أهوال الفترة الأخيرة من هذه الحرب الضروس، وقد قسمها علماء الإسكندرية إلى أربع وعشرين أنشودة.
بدأ هوميروس الأنشودة الأولى بالدعاء لربات الشعر والتوسل إليهن أن يلهمنه الشدو والغناء، ثم أخذ في سرد روايته، وهذه خلاصة لأهم الموضوعات التي عالجها: لقد نشب خلاف بين أجاممنون -رئيس الحملة الإغريقية-، وأخيليوس -قائد جنود الميرميدون الشجعان- وذلك بسبب تصميم أجاممنون على أخذ بريسيس، وهي إحدى السبايا التي كان قد وهبها الإغريق لأخيليوس مكافأة له على شجاعته، وذلك بدلاً من سبيته خريسيس، ابنة كاهن الإله أبوللون، التي أصر الإغريق على ردها لأبيها، بناء على اقتراح العراف كالخاس، حتى ينزاح على جنودهم ذلك الوباء الذي فتك بهم تسعة أيام متوالية، وقد غضب أخيليوس لذلك وأعلن توقفه عن الحرب هو وجنوده، وطلب إلى أمه تيتيس أن تثأر له من الإغريق، فاستعطفت زيوس ليحقق لها غرضها، واستجاب رب أوليمبوس لدعوتها، ووعدها بتنفيذ رغبة أخيليوس وأكد لها أن الإغريق سيدفعون الثمن غالياً مقابل الإهانة التي ألحقوها بولدها.
لم يكترث أجاممنون بموقف أخيليوس وامتناعه عن الحرب، وأخذ يستعد للاستيلاء على مدينة طروادة، وفي تلك اللحظة يظهر باريس ويتحدى الإغريق فيقبل مينيلاوس التحدي، ويتفق الجانبان على أن يكون في هذه المبارزة تقرير مصير الحرب، فإن تغلب مينيلاوس استرد هيلين وأخذ تعويضاً عن الخسائر التي لحقت بالإغريق، وإن انتصر باريس عاد الإغريق إلى بلادهم فوراً، وبدأت المبارزة وكاد باريس أن ينهزم وأوشك على الهلاك، لولا أن تدخلت أفروديت، وحملته من ميدان القتال إلى مدينة طروادة وأنقذته من موت محقق. وعبثًا حاول مينيلاوس الاهتداء إلى عدوه الذي اختفى فجأة. وإذا هو يبحث عن غريمه، إذ دفعت الإلهتان هيرا وأثينا بإنداروس أحد حلفاء طروادة أن يرمي مينيلاوس بسهم نافذ في جسمه، وبذلك خرقت الهدنة التي كان قد ارتضاها الفريقان، ونشبت أول معركة صاخبة يصفها الشاعر في الجزء الأخير من الأنشودة الرابعة وكذلك الأناشيد التالية حتى الثامنة. وإننا لنشعر أثناء وصفه بأن كفة الطرواديين كانت راجحة وأن خسائر الإغريق كانت فادحة؛ لأن زيوس أراد أن يحقق وعده لأم أخيليوس، فألْحَق بالإغريق خسائر جسيمة. عندئذ أحس الإغريق بخطئهم، وأخذ أجاممنون يلوم نفسه على ما قدمت يداه في حق أخيليوس، فأرسل بعضهم القواد ليعرضوا عليه صلحًا كريمًا ويسألوه الصفح والمغفرة، ولكنه رفض اعتذارهم وردهم خائبين.
يجمع الإغريق شملهم مرة ثانية ويستمرون في الحرب وتنشب بينهم وبين الطرواديين معركة حامية يصفها الشاعر وصفًا تفصيليًّا مسهبًا في خمس أناشيد من 11 إلى 17 نلاحظ فيها أن النصر يحالف الإغريق أحيانًا، عندما يساعدهم بوسيدون وهيرا، وأحياناً تحل بهم الهزيمة، عندما تتوقف الآلهة عن مساعدتهم سمعًا وطاعة لأمر سيدهم الأعلى زيوس، وعندما أخذت خسائر الإغريق تزداد وأوشكوا على التقهقر نحو سفنهم، نجح باتروكلوس صديق أخيليوس الحميم أن يستأذن البطل المغوار ليسمح له بالاشتراك في القتال مع جنوده مستخدمًا عدته الحربية. وخرج باتروكلوس على رأس جنود الميرميدون، وكانت خوذة أخيليوس وحدها كافية لإلقاء الرعب في قلوب الطرواديين ودفعهم إلى الفرار، فاضطرب نظامهم وسقط منهم أعداد غفيرة. كان المفروض أن يكتفي باتروكلوس بهذا القدر من النصر ويعود أدراجه حسب تعليمات صديقه أخيليوس، غير أن خمرة النصر أسكرته وجعلته ينسى ما اتفق عليه مع أخيليوس، ويصر على ملاقاة هيكتور بطل أبطال طروادة، الذي ينتصر عليه بمعونة أبوللون فيطعنه برمح قاتل، ويسقط المسكين مضرجاً بدمائه، ويجرده هيكتور من عدته الحربية ويرتديها هو. يستميت الإغريق في القتال، وأخيراً يتراجعون إلى معسكرهم ومعهم جثة باتروكلوس، وذلك بمعونة أخيليوس الذي خرج إلى الميدان بلا عدة ولا سلاح عندما علم بموت صديقه، وصرخ صرخة مدوية ألقت الرعب في قلب أهل طروادة وجعلتهم يفرون بجلودهم من بطش أخيليوس.
الجزء الأخير من الملحمة هو عودة أخيليوس إلى المعركة بقصد الانتقام من هيكتور وقتله؛ لأنه هو الذي قتل حبيبه باتروكلوس، فعندما سمح أخيليوس بالنبأ، جن جنونه وحزن حزناً بالغًا، ونسي غضبه القديم وصفح عن أجاممنون وعاد إلى ميدان القتال، ونزل المعركة وقد ارتدى عدة حربية جديدة صنعها له إله الحدادين هيفايستوس، ثم أخذ يحصد رؤوس الطرواديين ويفتك بجنودهم، فاستولى الرعب على من نجا منهم ففروا هاربين، ولم يصمد إلا بطلهم هيكتور، الذي لقي حتفه في النهاية، وقد أمعن أخيليوس في التشنيع بجثته، فأخذ يجرها وراء عربته حول أسوار طروادة أمام زوجته أندروماك التي حزنت عليه حزنًا بالغًا، بعد ذلك يحتفل أخيليوس بتشييع جنازة صديقه في احتفال مهيب تكريمًا له وتمجيدًا للذكرى وتخليدًا لصداقتهما التي ذهبت مضرب الأمثال. وتنتهي الملحمة بتسليم جثة هيكتور لأبيه بريام الذي جاء وتوسل لأخيليوس وذرف أمامه دمعًا غزيراً أثار البطل ودفعه إلى احترام شيخوخة الأب الكريم، فرد إليه جثة ابنه فتقبلها الأب وشيعها إلى مقرها الأخير.

Synopsis about the film

Many of the stories woven around this war the most important: once invited Hera and Athena and Aphrodite to the wedding of Thetis to Peleus, and was not Iris - Goddess of the conflict - had been invited to this wedding, Vhanguet and thrown among the guests - to raise, including the conflict - a golden apple inscribed "to the most beautiful "In the case of a dispute between three goddesses: Oihn deserving of this apple? To resolve the dispute decided that Zeus Aljin arbitration to the most beautiful human beings than men, Ben Paris, a Trojan king Priam, and was then living on Mount Ida. And on this go to Hermes and announced the news to him and brought him the three goddesses. I tried all of them that Tstmih to her to judge her Baltvahh Vuadth Hera greatness of property, and promised to Athens victory in the war, and Aphrodite promised to beautiful women in the world to be his wife, sentenced to a final Baltvahh.
And by aid managed to escape by stealth Helen wife Minalaus - the younger brother of Agamemnon king of Argus - so bring on the same runner Alalehtan the other two, also raised the ire of all speech Helen ex, who swore to respect the choice of any of them to be a husband and do in the face of all the sinful aggressor vested in him the same, including the Nile, or from her husband. Thus declared the Trojan War. So, too, made the will of Zeus, who believed that the human race is increasing dramatically, even Otgulwa Bhmlhm the ground, and then decided to reduce the number of this devastating war.
The vessels were prepared and organized soldiers went on alert to leave under the leadership of Agamemnon great. And reached the news of this military Aerm to Troy, Tiglath men brave and preparing to confront the enemy, and sounded the drums, the sound of the horn, and the army reached the Greeks, and hit the blockade impregnable on the walls of Troy, and successive battles, the losses on both sides heavy, and the long siege and a ten-year full Balkhtob and horrors .
And the "Iliad," Homer's great epic, describing the horrors of the last period of this internecine war has divided scholars of Alexandria to twenty-four song.
Started Homer's song I pray for female heads of hair and beg them to Alhemenh Cdo and singing, and then take in the narrative of his novel, and this summary of the main topics addressed: We have locked in a dispute between Agamemnon - campaign chairman Greek - and Okhilius - the commander of troops Almirmidon brave - because of the design of Agamemnon on the taking Briseis, a Sbaya which had been donated by the Greeks to Okhilius reward him for his courage, instead of Spith Chrisas, the daughter of a priest of God Abullon, which insisted the Greeks for its response to her father, on the proposal of the fortune teller Kalkhas, so shifts the soldiers of the pandemic that has killed them nine consecutive days, and anger Okhilius for that and said to stop the war he and his soldiers, and asked his mother Tethys to avenge him from the Greeks, Fastataft Zeus to achieve its purpose, and responded to the Lord of Olympus for the call, and its promise of implementing the desire Okhilius and assured her that the Greeks will pay a high price compared to the humiliation caused to her child.

تحميل الفيلم

HotFile مباشر
http://www.short5.com/sl/269185
http://www.short5.com/sl/269186
http://www.short5.com/sl/269187
http://www.short5.com/sl/269188
http://www.short5.com/sl/269189
http://www.short5.com/sl/269190
http://www.short5.com/sl/269191
http://www.short5.com/sl/269192
http://www.short5.com/sl/269193
http://www.short5.com/sl/269194

UserShare مباشر
http://www.short5.com/sl/269195
http://www.short5.com/sl/269196
http://www.short5.com/sl/269197
http://www.short5.com/sl/269198
http://www.short5.com/sl/269199
http://www.short5.com/sl/269200
http://www.short5.com/sl/269201
http://www.short5.com/sl/269202
http://www.short5.com/sl/269203
http://www.short5.com/sl/269204

EnterUpload مباشر
http://www.short5.com/sl/269227
http://www.short5.com/sl/269228
http://www.short5.com/sl/269229
http://www.short5.com/sl/269230
http://www.short5.com/sl/269231
http://www.short5.com/sl/269232
http://www.short5.com/sl/269233
http://www.short5.com/sl/269234
http://www.short5.com/sl/269235
http://www.short5.com/sl/269236

RapidShare
http://www.short5.com/sl/269237
http://www.short5.com/sl/269238
http://www.short5.com/sl/269239
http://www.short5.com/sl/269240
http://www.short5.com/sl/269241
http://www.short5.com/sl/269242
http://www.short5.com/sl/269243
http://www.short5.com/sl/269244
http://www.short5.com/sl/269245
http://www.short5.com/sl/269246

MegaUpload
http://www.short5.com/sl/269247
http://www.short5.com/sl/269248
http://www.short5.com/sl/269249
http://www.short5.com/sl/269250
http://www.short5.com/sl/269251
http://www.short5.com/sl/269252
http://www.short5.com/sl/269253
http://www.short5.com/sl/269254
http://www.short5.com/sl/269255
http://www.short5.com/sl/269256

MediaFire
http://www.short5.com/sl/269257
http://www.short5.com/sl/269258
http://www.short5.com/sl/269259
http://www.short5.com/sl/269260
http://www.short5.com/sl/269261
http://www.short5.com/sl/269262
http://www.short5.com/sl/269263
http://www.short5.com/sl/269264
http://www.short5.com/sl/269265
http://www.short5.com/sl/269266

Ifile
http://www.short5.com/sl/269267
http://www.short5.com/sl/269268
http://www.short5.com/sl/269269
http://www.short5.com/sl/269270
http://www.short5.com/sl/269271
http://www.short5.com/sl/269272
http://www.short5.com/sl/269273
http://www.short5.com/sl/269274
http://www.short5.com/sl/269275
http://www.short5.com/sl/269276

2Shared
http://www.short5.com/sl/269277
http://www.short5.com/sl/269278
http://www.short5.com/sl/269279
http://www.short5.com/sl/269280
http://www.short5.com/sl/269281
http://www.short5.com/sl/269282
http://www.short5.com/sl/269283
http://www.short5.com/sl/269284
http://www.short5.com/sl/269285
http://www.short5.com/sl/269286

X7
http://www.short5.com/sl/269287
http://www.short5.com/sl/269288
http://www.short5.com/sl/269289
http://www.short5.com/sl/269290
http://www.short5.com/sl/269291
http://www.short5.com/sl/269292
http://www.short5.com/sl/269293
http://www.short5.com/sl/269294
http://www.short5.com/sl/269295
http://www.short5.com/sl/269296

» الفيلم الحائز على جوائز كثيرة ((( موكب الأباء )))